وأضاف القاتل، في اِعترافاته، أنّ إحساسه بالذنب جعله يُقدم على محاولة الإنتحار قبل أنّ يتمّ التفطن إليه وإنقاذه.
وأوضّح الناطق الرسمي بإسم المحكمة الإبتدائية بقبلي وكيل الجمهورية ،جمال باتيتة، لجريدة "الصباح" الصادرة اليوم السبت 25 فيفري 2017، أنّ الجريمة هي جريمة حق عام ولا علاقة لها بأي دوافع إرهابيّة أو جنسيّة وستوجّه إليه التهم على هذا الأساس، مبيّنا أنّ جثة القتيل تمّ رفعها ونقلها إلى قسم الطب الشرعي بالمستشفى الجهوي بقابس في إنتظار نتائج التشريح.