وأفادت "كيم" أن اللقاء تركز حول اختيار مجلس إدارة المؤسسة لبلادنا كشريك جديد من أجل إقامة شراكة ثنائية وإنجاز جملة من البرامج والمشاريع التنموية في العديد من المجالات.
وأبرزت نائبة رئيسة "مؤسسة تحدي الألفية" أن اختيار تونس كشريك فاعل يعود بالأساس إلى التزامها بممارسة الحكم الديمقراطي وتحقيق معايير المؤسسة المتعلقة بالحوكمة الرشيدة والشفافية وخلق مناخ استثماري يساهم في جذب المستثمرين والفاعلين الاقتصادين ورجال الأعمال.
وأوضحت كياه كيم أن رئيس الحكومة شدد على أهمية أن تكون البرامج والمشاريع المزمع إنجازها في تونس من قبل "مؤسسة تحدي الألفية" في المناطق الداخلية بهدف دفع نسق التنمية المندمجة والتشغيلية خاصة لحاملي الشهائد العليا بهذه المناطق.