حيث رجح جلول، في تصريح له على هامش انطلاق فعاليات إحياء الذكرى 65 لمعركة 23 جانفي 1952 بدار الشباب بطبلبة من ولاية المنستير، إدخال بعض التعديلات على الفروض وذلك بالإكثار في ساعات التدريس.
وأوضح الوزير أنّ نظام العمل بالسداسي قد أثبت نجاعته، وهو ما جعلهم يفكرون فعلا في الإكثار من ساعات الدراسة وذلك بجعلها تتواصل أكثر من خمسة أسابيع إلى ستة أو سبعة أسابيع قبل العطل.