حيث نفت القناة نفيا قاطعا هذا الخبر مؤكدة أن نوفل الورتاني الذي نقل الخبر يعتمد أسلوب التشويه واصفة إياه بالأسلوب "الهابط".
كما أكدت أن نشر مثل هذه الأخبار هو محاولة من قناة الحوار لتعويض التقصير المهني في تغطية حادثة اغتيال الشهيد محمد الزواري ووصفها بقضية حق عام عن طريق التشكيك في الحرفية والسبق الذي حققته التاسعة في الموضوع.
هذا وأكدت إدارة القناة أنها تحتفظ لنفسها بالحق في مقاضاة المنشط الهزلي نوفل الورتاني وتتبعه عدليا.