وأوضحت الشركة أنّ رئيس جمعية دعم الأنشطة الثقافية بالمندوبية الجهوية للتربية بالولاية انقطع عن تسلّم المعاليم منذ شهر جويلية إلى غاية سبتمبر2016، مشدّدة على احتفاظها بحقها في التتبع القضائي.
كما أكدت الشركة أنها قامت بتركيز عداد كهربائي خاص بها لإنارة اللوحات مستنكرة ما لحقها من ضرر في سمعتها بسبب ما وصفته بـ "الحملة الكاذبة"، نافية تلقيها أي إشعار برفع وزارة التربية قضية ضدها.