وتنصّلت قويعة من كل المسؤوليات التي من شأنها أن تورّطها في عملية الثلب التي نُشرت على صفحتها، موجّهة أصابع الاتّهام إلى لجان حماية الثورة.
يُذكر أنّ تدوينة تداولتها وسائل الإعلام قيل أنّها لبثينة قويعة أساءت فيها بشكل جارح لوالدة الشهيد وريدة ولرئيسة هيئة الحقيقة والكرامة سهام بن سدرين.
يُذكر أن ماهر زيد قد أكّد معاينته للتدوينة عن طريق عدل منفذ و أنّه سيعمل على متابعتها قضائيا من أجل جريمتها.