وقال الرشيدي أنّ هناك أطراف تقف وراء ما يحصل اليوم لمجرّد وذلك بسبب "مواقفه السياسية" وفق تعبيره.
من جهة أخرى نفت وسائل إعلام مغربية ما نُسِب لمحامي المجرد من تصريحات تخص تورّط جزائريين في عملية الإيقاف ووقوفهم وراء ذلك، موضحا بدوره أنّه لم تصدر عنه أي تصريحات في هذا الإطار.
يُذكر أنه تم إلقاء القبض على سعد المجرّد في فرسنا بتهمة اغتصاب فرنسية من أصول جزائرية، وقد طان تحت تأثير الكحول والمخدرات عند حدوث تلك الوقائع.