حيث قرّر المكتب الرابطة حرمان القوافل من جمهوره لمقابلتين.

هذا وبعد قيامهم بمسيرة احتجاجية، أدّى المحتجون، في مشهد غريب، صلاة الجنازة على كرة القدم التونسية.