وندّدت الحركة الوطنية للعدالة و التنمية بهذه السلوكات المشينة و بكل مظاهر العنف السياسي و التعدي على الحريات و حق التنظم، مُعبرة عن تضامنها مع قيادات و أعضاء حركة وفاء.
هذا وجدّدت الحركة، في بلاغ لها، رفضها لكل أشكال العنف داعيّة إلى محاسبة المعتدين.