وقال الوافي، عبر تدوينة لها على الفايسبوك، أنّ مجلس نواب الشعب صاغ بيانه ولم يذكر عاملة التنظيف ضمن أسماء ضحايا الهجوم وبرّر ذلك بعدم معرفتهم بإسمها.
وأشار الوافي هنا إلى أنّ الكلب الذي ساهم في العملية الإرهابية عُرِف إسمه بسرعة وذكرته بعض الاذاعات مع عمره وأصله وفصله، لكن لم يتمّ التعرف بعد على اسم المرأة "الزوالية" لم يعرفوا عنها سوى انها عاملة نظافة.