وقال منصور، عبر تدوينة له على الفايسبوك، أنّ قاضي العار الذّي أعلن عن هذا التصنيف لم يكن يقرأ حكما قضائيا لأنّه وأمثاله من قضاة العار لهم من العجز الجهل ما يمنعهم من فهم القضاء وأحكامه، وذلك وفق تعبيره.
وأضاف أحمد منصور أنّ من قرأ حكم التصنيف قد قرأ في الأصل بيانا عسكريا ضاغه ضابط صهيوني فاشل من ضباط الجيش الذّي سرق مصر وشعبها وقراراها وإرادتها وحريتها، مُشيراً أنّ يوم تصنيف حماس كحركة إرهابية يوم سيدون في التاريخ على أنّه أحد أيام الخزى والعار في تاريخ الأمة.