وأضافت معالج، في تدوينة لها على الفايسبوك، أنّها قبلت بنتائج الانتخابات رغم ماشابها من تزوير، حسب تعبيرها، ولكنّها لن تعترف بالسبسي رئيسا ولا يمثلها.
وأكّدت صاحبة التدوينة أنّها سوف تمارس حقّها في حرية التعبير "إلى آخر رمق في حياتها" دون النزول إلى القاع الذين نزل فيه مستنكرو انتقاداتها.
ودعت حليمة معالج إلى قبول شروط اللعبة كما هي، قائلة "نبرتو 4 سننين كيما حبيتو، من حقنا باش انبروا كيما تعلمنا عليكم".
وللإشارة فقد أدّى رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الأربعاء، 31 ديسمبر 2014، اليمين الدستورية تحت قبة مجلس نواب الشعب، ثم انتقل للقصر الرئاسي لتسلّم مهامّه من الرئيس المنتهية ولايته محمد المنصف المرزوقي.