حيث أكد أن المرزوقي أثبت أنه حامي للدستورو الحقوق و الحريات وذلك من خلال الممارسة في مسيرته.
أشار أيضا أن المرزوقي قدم رؤية جديدة للعلاقات الخارجية ترتكز عبر الديبلوماسية الإقتصادية وليس الديبلوماسية التقليدية ويقطع مع العقلية القديمة في مقاومة الارهاب لدولة الاستبداد التي تركز على التعذيب والقمع بما يفرخ الارهاب حسب تعبيره.
. و أكد أيضا أن المرزوقي لا يغطي على حكومة ربما تنتهك الحقوق الإقتصادية و الإجتماعية للتونسيين في حين رئيس من ذات الحزب ربما يدعمها ولا يفرق بين دوره كرئيس حزب حاكم ورئيس كل التونسيين