وقال المسار أنّ 10 سنوات مرت على رحيل الزعيم الرمز وسر الوفاة للآن مازال لغزا برغم عديد المؤشرات والقرائن التي تُدين قادة الكيان الصهيوني.
وأضاف المسار أن القضية الفلسطينة لم تشهد تغيراً أو تقدما ملموسا منذ رحيله رغم تمسك الشعب الفلسطيني وصموده.
وأشار المسار الديمقراطي أنه انطلاقا من مواقفه الوطنية والقومية فأنه لا يسعه إلا أن يترحّم على روح القائد البطل أبو عمّار ويناشد القادة الفلسطينيين أن يتصالحوا وأن يتوحّدوا وأن يحرّموا الدّم الفلسطيني حفاظا على إرث الزعيم ياسر عرفات ليظلّ إلى الأبد عنوانا للقضية الفلسطينية.