خلفت زيارة الفيلسوف اليساري الصهيوني "برنار ليفي" إلى تونس شوشرة سياسية و اعلامية حيث وجه كل طرف الاتهام الى الاخر في خبر دعوته إلى تونس.
من جهته وضح رضوان المصمودي أن لا علاقة لمركز الإسلام و الديمقراطية بدعوة المدعو "برنار ليفي" إلى تونس, حيث اعتبر أن هدف هذه التهم تشويه المركز و الإساءة إليه. كما فسر "المصمودي" رفض التعامل مع ليفي رفضا مبدئيا قطعيا ذلك أن المركز لا يطبع مع معادي القضايا العربية و الاسلامية و لا مع من يساند الانقلابات العسكرية على غرار مصر .