وأضاف في تصريحه لراديو موزاييك أن قضية الحال مستقلة عن قضية أنستالينغو لاختلاف الأطراف والموضوع، وفق قوله .
وكشف أن أطرافا شملها البحث في ملف شركة أنستالينغو وملف البحث التحقيقي الحالي.
وأكد بن رمضان أن منطلق الأبحاث في القضية الحالية انبنى على تقرير من لجنة التحاليل المالية والذي أثبت وجود معاملات مالية داخلية وخارجية مشبوهة لتنطلق إثر ذلك الأبحاث وتشمل هذه المجموعة.
في حين أن قضية مابات يعرف بمؤسسة أنستالينغو انطلقت من معطيات أمنية مفادها وجود شبهة ضد شركة تنشط في المجال الإعلامي .