كما شدد الحامدي في مداخلة له على موجات راديو كلمة على أن المطلوب اليوم هو منوال اقتصادي جديد للبلاد، وهدنة اجتماعية، تقوم خلالها الدولة بالترفيع من المقدرة الشرائية للمواطن.
وفي سياق أخر، أضاف الحامدي، أنه لم يقع الاتصال به في ما يتعلق برئاسة حكومة الوحدة الوطنية، معبرا عن دعمه الكامل لهذه المبادرة التي اعتبرها "آخر فرصة لاخراج تونس من المأزق الذي تعيشه".