وأضاف الغنوشي، في اجتماع عقدته الحركة بسوسة يوم أمس الأحد 15 مارس 2015 احتفالا باليوم العالمي للمرأة، أنّ الحكومة السابقة انحازت إلى طرف ليبي أسماه بـ "الطرف الشرقي".
وفي هذا السياق علّق وزير الخارجية السابق المنجي الحامدي على كلمة الغنوشي معتبرا ذلك مُجحفا في حقّ حكومة مهدي جمعة مؤكّدا أنّ تونس تقف على نفس المسافة من كل الأطراف الليبية، بل وتعاملت مع الجميع بخصوص المسائل الأمنية والإجتماعية وكل ما يهم الشأن الوطني.