وأضاف الحامدي، في تصريح إذاعي اليوم الجمعة 09 جانفي 2015، أنّ معلومة إعدام الصحفيين التونسيين غير مؤكّدة وأن خلية الأزمة تبذل ما في وسعها لاكتشاف الحقيقة وإيجاد معلومات حولهما.
وأكّد الوزير أن القضية صارت قضية وطنية، وما عقّد الأمر هو عدم توفّر أي معلومة حول الجهة التي اختطفتهما ومكان وسبب اختطافهما، مما جعلهم "عاجزين" في ظل غياب أي وسيلة للتفاوض أو النقاش مع الجهات الخاطفة.