وأصاف الحامدي، اليوم السبت 06 ديسمبر 2014، أنّ حالة الاستنفار على الحدود الليبية تعود لأن مستقبل تونس رهين بالمستجدات في الملف الليبي.
وأكّد وزير الخارجية أنّ الحكومة التونسية تتابع ما يجري من مستجدات في ليبيا بإهتمام وهي لا تريد أن تكون طرفا في الصراعات الداخلية، مُشراً أنها تتابع خاصة التطورات داخل أراضيها عبر تعزيز جهود قوات الجيش والأمن والجمارك على الحدود من الجانب التونسي.