وأضاف الوزير، في مداخلة على الوطنيّة الأولى، أنّ الوضع الصحّي تعكر بصفة ملحوظة ولذلك تم تعليق الدروس رغم ما له من انعكاسات سلبية وهو قرار صعب ولكن لا بدّ منه بكسر حلقات العدوى قائلاً "صحّة أبنائنا، صحّة الإطار التربوي وكلّ المتدّخلين في المنظومة التربوية هي أولوية الأولويات".
وتابع وزير التربيّة أنّ تطبيق البروتوكول الصحي لم يكن في المستوى المطلوب ولكن هنالك عزم وإمكانيات لتوفير أقصى ما يمكن من وسائل الحماية.
وعن دمج الثلاثيتين الثانية والثالثة، أوضح الوزير أنّها احتمالية واردة يمكن اللجوء لها إذا تواصل تطور الوضع الصحي بالشكل الحالي "كلّ الاحتمالات واردة وممكنة وستُتخذ بالإشتراك مع الشريك الاجتماعي".