وسيتمّ المواصلة بتطبيق الإجراءات التي تم اتخاذها للحد من تفشي الفيروس خاصة أنّ تونس ستشهد ذروة انتشاره منتظرة في شهر جانفي أو فيفري المقبل، مؤكدا أنّ لجانا قطاعية سيتم إحداثها لتقييم الوضع بكافة القطاعات وتحديد الاجراءات التي يمكن مراجعتها وفق وزير الصحة فوزى المهدي.