وأضاف اليعقوبي أنّه لا يجب أن تستمر الدراسة بأي ثمن، بل وجب طرح بديل وحلول كمشروع للوقاية من انتشار العدوى تساهم فيه مختلف الهياكل، مُوضّحًا من جهة أخرى أنّ أي يوم دراسي ستكون له تداعيات كارثية حيث أنّ خسارة السنة الدراسية تُكلّف الدولة 700 مليار.
وأكّد لسعد اليعقوبي أنّ الإطارات التربوية ستنسحب من المؤسسات التي لا تتوفر فيها شروط السلامة.
يُذكر أنّ الدروس ستتوقف غدا الجمعة 9 سبتمبر 2020 ، لمدة ساعة بكافة المؤسسات التربوية في كامل تراب الجمهورية بدعوة من الجامعة العامة للتعليم الثانوي وذلك اِحتجاجًا على عدم تطبيق البروتوكول الصحي بكافة المؤسسات التتربوية وتوفير جهاز قيس الحرارة وتعقيم المدارس.