وأضاف الوزير، خلال موكب تسلّمه لمهامه، أنّه "إيمانا منّا بأنّ الوقاية ركيزة أساسية لمنظومتنا الصحية، فإني أؤكد على عزمنا تعزيز الهياكل المكلفة بمراقبة الأمراض (السارية وغير السارية) والوقاية منها، وتطويرها ودعمها بالموارد البشرية والمالية حتى تقوم بدورها على أحسن وجه".
كما شدّد على أنّه سيتم إدراج الصحة في جميع السياسات العامة والحد من انتشار الأمراض ذات الصلة بعوامل الاختطار السلوكية والبيئية والمحددات الاجتماعية للصحة سعيا إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مؤكدا في هذا الإطار أنه سيعمل على إحداث وكالة وطنية للوقاية ومكافحة الأمراض جامعة لكل الأطراف المعنية بالوقاية.