وقال الغريبي أن واقعة جريمة القتل تم الكشف عنها عندما بلّغ أحد الأشخاص عن وجود جثة مدفونة في قبر إسمنتي في منزل بجهة حي التضامن تعود لكهل بين الأربعين والخمسين سنة، مُؤكّدًا أنّه تمّ حصر الشبهة في أحد الأنفار.
وقد أذنت النيابة العمومية بأريانة بعد إتخاذ كل الإجراءات القانونية بفتح تحقيق من أجل القتل العمد والمشاركة في ذلك وعهدت إلى فرقة مقاومة الإجرام للحرس الوطني ببن عروس بالبحث في ملابسات القضية.