وقال الوافي: ''خلافا لما تم نشره...ما يسمى بقضية حمادي الطويل التي تعود وقائعها إلى سنة 2011 أي عمرها تسعة سنوات...أنا الذي عقبت فيها للمرة الثالثة فتم رفض التعقيب...لتعود الى طور البداية...رغم أنه قانونيا لا يضار طاعن بطعنه.''
وتابع ''لكنها إلى حد الآن لم تتحول إلى جناية...وهناك إختلاف قضائي حول تكييفها حتى في مرات التعقيب الثلاثة...حيث اعتبرت احدى دوائر التعقيب سابقا أن التهمة باطلة وظل الملف في ذهاب واياب بين التعقيب والإستئناف لسنوات ثم أعيد من جديد الى البداية...ولا توجد إجراءات إحترازية فيها...علما وأنه تم إيقافي فيها وقتها بعد إيقافات أخرى للزميلين معز بن غربية وميغالو...ولا توجد قضية ضدي من طرف حمادي الطويل بل أثيرت بناء على تصريحات الزميل معز.''