وقد توقفت عمليات استخراج الفسفاط وغسله ووسقه منذ مدة الأمر الذي انعكس سلبا على الشركة بصفة مباشرة وعلى المجمع الكيميائي التونسي بعد نفاد كمية الفسفاط بمصانعه بالمظيلة والصخيرة وقابس وانعكس كذلك على الشركة الوطنية للسكك الحديدية التي تراجع نشاطها بصفة ملحوظة في الجهة مما دفعها إلى تمكين بعض أعوانها من راحة ظرفية.