وبارك وون-سون، الذي عثر على جثته في جبل في العاصمة، هو أبرز سياسي متورط في قضية تحرش في كوريا الجنوبية، حيث أدت حركة ”#أنا أيضا“ إلى سقوط عشرات الرجال البارزين في مجالات متعددة.
وعثر في مقر إقامته الرسمي على رسالة انتحار قدم بارك فيها اعتذارا عاما بخط اليد نشرتها سلطات المدينة.
وجاء فيها ''أنا آسف، أشكر كل من كان في حياتي''، طالبا أن يتم حرق جثته ونثر الرماد على قبرَي والديه، وأضاف ''أنا أعتذر من عائلتي التي تسببت لها بالألم''، وختم ''وداعا للجميع'' دون الإشارة إلى الادعاءات الموجهة إليه.