وأوضح المحمدي أنه تم إطلاق سراح المحتجزين منذ قليل بعد تدخل الأمن.
وأشار إلى أن الرابضين في مركز الحجر الصحي طالبوا برفع تحاليل على كورونا لكل المجموعة الموجودة هناك والمتكونة من 40 شخصا دفعة واحدة، في الوقت الذي اختارت فيه الإدارة الجهوية للصحة بالقصرين رفع عينات الخاضعين للحجر، وفق امكانياتها ورؤيتها وعلى أفواج.
-صورة توضيحية-