وبخصوص اللائحة البرلمانية التي عُرضت في منتصف جوان الجاري على المجلس النيابي للمصادقة على قانون يطالب فرنسا بالإعتذار على حقبة الاستعمار، اعتبر سعيّد أن اللائحة قامت على حسابات سياسية ليست بين تونس و فرنسا وإنما بين الأحزاب التونسية في إطار مناكفات سياسوية، وفق تعبيره.