وأضاف الرابحي ، خلال ندوة صحفية عقدتها وزارة الصحّة حول مستجدات الوضع الصحي والوبائي بالبلاد، أنّ خطر وقوع الكوفيد لدى الوافدين بعد الحجر الصحي العام أكثر بـ 60 مرة مقارنة بنسبة الوقوع لدى المحليين.
وأشار إلى أن عدد الحالات الوافدة قابل للارتفاع وأن التحاليل المخبرية لتقصي الفيروس لا تزال جارية على الوافدين من الخارج.
من جانبها، اِعتبرت المديرة العامة للمرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة نصاف بن علية أنّ الحالات الوافدة قد تكون منطلقا لتفشي العدوى من جديد خاصةً مع إمكانية عدم التفطن لحالات وافدة قد تكون حاملة لكورونا.