وتناولت المحادثة بالدرس مدى التقدّم في إعداد برامج التعاون المالي والفني للمرحلة القادمة في ضوء التداعيات المرتقبة لأزمة COVID-19 على الأوضاع الاقتصادية والمالية وكذلك الاجتماعية.
كما تم التطرق إلى برامج الحكومة الخاصة بإعادة تنشيط الاقتصاد وإنعاشه وما يتطلبه من جهود على المستوى الوطني ودعم من قبل الشركاء.
وأعرب TROSTSENBURG، عن استعداد البنك العالمي لدعم خطط الحكومة وبرامجها الإصلاحية الرامية إلى دفع النشاط الاقتصادي ومواصلة مرافقة تونس في مسارها الإصلاحي والتنموي خاصة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به سائر بلدان العالم.