وتوجهت حمّادي بنداء استغاثة لعمادة المحامين وللفنانين والمسؤولين والاعلاميين العرب عبّرت فيه عن تعرّضها لما وصفته بالظلم وهتك العرض في بلادها وهضم حقّها لأن الطرف الآخر شخص نافذ وفق تعبيرها.
وأشارت إلى أنّها تستغيث من المحامي منير بن صالحة الذي هتك عرضها، قائلة "حقي بس ناخذو ولو نكون انا الشرارة الأولى في تونس، لو نجري بالبنزين في شارع الحبيب بروقيبة ولو لم أتحصل على حقي سأنشر كل ما لدي عند أكبر التلفزات الأجنبية".