وأوضح الوزير أن هناك مؤشرات مبشرة، تم تحقيقها بفضل التزام جزء كبير من التونسيين بالإجراءات المستوجبة، على الرغم من وجود تفاوت في التطبيق فيما يتعلق بالكمامات والتباعد الجسدي.
وأضاف عبد اللطيف المكي، أن اليوم الأول لم يكن مطمئنا، إلا أنه تم تسجيل تحسن فيما بعد، معبرا عن أمله في استمرار ذلك التحسن لتحقيق النجاح في المرحلة الأولى، وذلك عبر مزيد التوقي في الأيام التي تسبق عيد الفطر والتي ستكثر فيها الحركة التجارية وتجمعات المواطنين في الأسواق والأحياء.