ولم تستبعد بن خليل موجة ثانية من فيروس كورونا، حيث أشارت إلى أنّ تونس ليست بمنأى عن موجة ثانية من الفيروس، وذلك في صورة عدم إلتزام المواطنين بتوصيات السلطات الصحية في البلاد، داعيةً جميع الأطراف إلى المساهمة في تجاوز هذه الأزمة وعدم الرجوع إلى الوراء من خلال تسجيل عدد أكبر من الإصابات.
وأضافت جليلة بن خليل أنّ تجاوز أعداد حالات الشفاء لأعداد المصابين يعكس نجاح الإستراتيجية الوطنية لمجابهة الفيروس، مشيرةً إلى أن نسبة العدوى التي ينقلها المصاب الواحد لا تتجاوز 0.8 بالمائة.