وأضافت أنها أتمت فترة الحجر الصحي وأن حالتها الصحية مستقرة، لكنها في انتظار إجراء التحليل الأخير للتثبت من سلامتها.
وقالت إنها ستواصل عملها بعد تعافيها تماما من المرض ولن تتخلى عن المرضى.
يذكر أن الممرضة المذكورة قد أكدت في تصريح سابق لـ"الجوهرة أف أم" أنها تعرّضت للعدوى، في ظل النقص الفادح لوسائل الحماية في المستشفى، مشيرة إلى أنه تم إعلامها بأن تحليلها سلبي فقامت بمعانقة أطفالها فرحا قبل أن يتم إعلامها لاحقا بحدوث خطأ في نتيجة التحليل وتأكيد إصابتها بالفيروس.