وعلى غرار رحلتيْ السعودية وبروكسيل خضع مسافرو هذه الرحلة أيضا إلى إجراءات صحية دقيقة عند حلولهم بالمطار لينقلوا إثرها الى نزل تم تخصيصه للحجر الصحي الاجباري هو ثالث نزل تحول إلى مركز حجر صحي إضافة إلى نزل رابع لإيواء مصابي فيروس كورونا ونزل خامس لفائدة الإطار الطبي وشبه الطبي في إطار مساهمة القطاع السياحي في جهود مجابهة جائحة كورونا.
يذكر أن 109 أشخاص الذين قدموا من بروكسيل أنهوا، أمس الجمعة، فترة الحجر الصحي مسجّلين إصابة وحيدة بفيروس كورونا، لأحدهم فيما يواصل 238 تونسيا قدموا من السعودية ومنهم عدد من الرياضيين في نشاط كرة القدم فترة حجرهم الصحي الإجباري.
وات