وأوضح الوزير أنّ الهدف من التجربة هو التثبت من نجاعة التحاليل لاسيما وأن عددا منها وقع ايضا على بعض الإصابات المؤكدة، مُعتبرًا أنّ الضجة الإعلامية التي تمّت إثارتها بخصوص الخطأ الوارد في كيفية أخذ العينات بإحدى المناطق بتونس الكبرى لا تعدو أن تكون زوبعة في فنجان بإعتبار أن التحاليل السريعة التي تم اقرارها في اقليم تونس الكبرى وقبلي لا تزال في طور التجربة ومن المنتظر ان يتم استخلاص الاستنتاجات والآليات الناجعة لتطويرها لتشمل آلاف المواطنين.