وبينت بن حليمة أنه تم تخصيص 7 آلاف غرفة مجانا على ذمة وزارة الصحة لاحتواء المواطنين العالقين بالخارج وأنّ العديد من أصحاب النزل فتحوا نزلهم مجانيا لاستقبال الطاقم الطبي والمواطنين العالقين في الخارج.
كما أشارت إلى أنّ قطاع السياحة له وزن كبير في الاقتصاد التونسي وله وزن على القطاعات الآخرى، مبينة أنه ما بين 350 و400 ألف تونسي سيتأثر من انعدام النشاط السياحي.
ووفق ذات التصريح لاكسبراس ام، فإنّ الحدود الأوروبية والتونسية ستبقى مغلقة إلى غاية شهر لسبتمبر، مبينة أنّ النزل ستبقى مغلقة في شهر سبتمبر وبالنسبة للمهنيين في القطاع السياحي ليس هناك عودة قبل مارس وأفريل 2021.