وقالت المعلمة في تصريح لإذاعة موزاييك أف أم، ''ابني يدرس في الخارج وتأثر بدوره.. ندمت على التجربة''.
وأوضحت المعلمة أنها مدرسة للمادة الفرنسية في الأصل، ثم إنطلقت في تدريس الانقليزية منذ سنة 2001، معتبرة أنها ''مدرسة ناجحة بشهادة تلاميذها والمتفقدين وحتى الجامعيين''.