وكان عدد من المواطنين التونسيين العالقين بولاية تبسة الجزائرية منذ ال30 من مارس المنقضي، قد وجهوا نداء إلى السلط المركزية والجهوية للتسريع في عملية إجلائهم إلى ولاياتهم عبر المعبر الحدودي ببوشبكة في معتمدية فريانة من ولاية القصرين، نظرا لعدم توفر الظروف الوقائية اللازمة لحمايتهم من مخاطر فيروس كوفيد -19 في النزل الذي وفرته لهم القنصلية التونسية.
وينتمي الأشخاص العالقون في تبسة لعدّة ولايات، منها القصرين وقلبي وصفاقس وتونس العاصمة وباجة وسوسة ونابل وبنزرت.