وأضافت الوكالة أن هذا التبرع يأتي "بهدف المساهمة في الجهود الوطنية للحد من آثار الأزمة الصحية على المواطنين".
وفي وقت سابق السبت، أعلنت رئاسة الوزراء أن كافة أعضاء الحكومة قرروا التبرع براتب شهر واحد لهذه الحملة.
وكانت الحكومة الجزائرية أعلنت قبل أيام فتح حسابات بريدية وبنكية للراغبين في التبرع لفائدة حملة وطنية لمجابهة تبعات كورونا.
وأعلنت رئاسة البرلمان بغرفتيه (المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة) عن قرار للنواب بالتبرع بجزء من رواتبهم (لم تحدد قيمتها) للحملة. كما شارك فيها رجال أعمال وشخصيات من مختلف القطاعات.
وحتى السبت، سجلت الجزائر 1251 إصابة بالفيروس، توفي منهم 130، وتعافى 90، وفق وزارة الصحة.