فقد تم خلال اللقاء، بحث مسألة استئناف الدروس في كل المؤسسات التعليمية، والاتفاق على أن الإجراءات التي سيتم اتخاذها تبقى رهينة تطور الأوضاع الصحية.
ومن جهة أخرى أوصى رئيس الدولة بالحرص على سرعة ونجاعة الإحاطة بالتونسيين وخاصة منهم ضعاف الحال.
وخلال هذا اللقاء الذي خصص للتشاور حول الوضع العام في البلاد في ظل الأوضاع الحالية، تم النظر في الإجراءات التي وقع اتخاذها في كافة القطاعات والإجراءات التي يمكن اتخاذها مستقبلا حسب تطورات الأوضاع الصحية.
وتم التأكيد بالمناسبة على ضرورة انسجام كل المؤسسات والتكامل بخصوص ما يقع اتخاذه من تدابير.