ويأتي هذا الاتفاق وعيا من جميع الأطراف بخصوصية المرحلة وما تتطلبه من تعبئة لكل الطاقات والجهود والموارد في سبيل التوقي من المخاطر الصحية لفيروس "كورونا" وإيمانا من الصيادلة بدورهم الأساسي في هذه المرحلة الدقيقة واضطلاعا بمسؤولياتهم الوطنية خاصة تجاه منظوري الصندوق الوطني للتأمين على المرض.