ويأتي هذا اللقاء اثر إعلان حركة النهضة، أكبر كتلة في البرلمان، على انسحابها وعدم منحها الثقة لحكومة الفخفاخ وبالتالي خلق أزمة في مسار تشكيل الحكومة، وفق ما ورد بإذاعة موزاييك.
هذا وتولّى الفخفاخ الاتصال بمختلف الأطراف السياسية من أجل البحث عن حلول للخروج من الأزمة الحالية التي يُواجهها مسار تشكيل الحكومة خاصة مع اقتراب انتهاء الآجال الدستورية المحددة بشهر غير قابل للتجديد والتي تنتهي بحلول يوم 19 فيفري 2020.