وتناول هذا اللقاء عددا من المواضيع ذات العلاقة بالوضع الأمني وبالوضع المالي للبلاد، إلى جانب سير عدد من المرافق العمومية.
وأكّد رئيس الجمهورية على ضمان استمرارية كل المرافق وحسن سيرها، مشدّدا على أن الدولة التونسية يجب أن تعلو فوق كل الاعتبارات الظرفية.
وسب بلاغ لرئاسة الجمهورية، فإنّ هذا اللقاء ليس له أية علاقة بالمشاورات المرتبطة بتقديم مترشح لتكوين الحكومة، فقد آثر رئيس الجمهورية أن تكون المقترحات مكتوبة، وهو متمسك لا بتطبيق الدستور فقط بل كذلك بالنهج الذي اختاره بخصوص التعامل مع الجميع على قدم المساواة.