وقال الشابي أنّ خبر الطلاق هو إشاعة متوعّدا المتدخّلين في حياته بالمقاضاة مؤكّدا أنّ علاقته بزوجته أعمق و اكبر من هذه التفاهات و"واجهنا كل المكائد بثبات وصبر و اقول لبعض المرضى لن تهنؤا ابدا ابدا بخبر يفرحكم و يا جبل ما يهزك رييييح"
وكانت رملة زوجته البارحة نشرت "قصص" على حسابها على الانستغرام قالت فيها أنّ هناك امرأة تسعى لتشويهها منذ سنتين واتصلت حتى بخطيبها السابق طالبة منه مدّها بصورهم لتشويهها و الان تريد أن تنشر هذه الصور تزامنا مع تداول اخبار الطلاق لتوهم الرأي العام أن هذه الصور هي السبب في الطلاق.
وقد نشرت رملة هذه الصور بنفسها مؤكّدة أن زوجها لديه علم بهم .
ولم تؤكّد أو تنفي رملة خبر الطلاق لكنّها تحدّثت عن أنها في جميع علاقاتها هي التي تقرر الانفصال لأنّها تعطي كثيرا للطرف الاخر ولا يوجد رجل يريد التخلّي عن امرأة كهذه.
وهذا و أشارت الذويبي أنّ طلاقها من عدمه يبقى أمر يهمهما فقط.