وأضاف ذات المصدر في تصريح لموزاييك اف ام أنه وعند حملها به طلبت من زوجها التخلص منه لكنه رفض رغم الحاحها، وكشفت في اعترافاتها لوحدات الحرس الوطنى أن زوجها اتهمها بعد ولادة الطفل بأنه ليس ابنه نظرا لإلحاحها في وقت سابق على اجهاضه ونظرا لعدم وجود شبه بينهما .
ووفق المعطيات الأولية فإن القاتلة اعترفت بأنها خنقت رضيعها حتى الموت للتخلص منه ثم قامت برميه داخل بالوعة المنزل دون أن يشارك زوجها في الجريمة في أي مرحلة من المراحل.
هذا وقد تم اجراء تحليل جيني لمعرفة مدى صحة شكوك الزوج .