يأتي ذلك ردًّا على ما يروج من أخبار حول عرض منصب وزارة الخارجية على رئيس الحكومة الحالي يوسف الشاهد.
وأضاف الهاروني أنّ المناصب والشخصيات التي ستتولى الحقائب الوزارية سيقع الحديث عنها في أوانها، مُشيراً إلـى وجود تواصل بين الشاهد ورئيس الحركة راشد الغنوشي إضافة إلى وجود لقاءات متواصلة مع حركة تحيا تونس.