وقال وزير التجهيز أنه تم أمس الاربعاء عقد اجتماع ضم مختلف إطارات الوزارة لتحديد "النقاط الزرقاء" (المناطق المعرضة لخطر الفيضانات) لضمان تدخل أفضل في حالة حصول أضرار.
وتابع تعليقا على ما شهدته العاصمة على خلفية الأمطار الأخيرة أنّ البنية التحتية في تونس تتطلب المزيد من الموارد المالية والبشرية حتى تتمكن من استيعاب كميات الأمطار المتهاطلة.